بالتركيز على النجاحات والأوجه الإيجابية، ستتعلم ما الذي يصلح وتكون أكثر استعدادًا للمستقبل.
شارك الان اختبار النرجسية الخفية: هل تمتلك صفات نرجسية ولا تشعر!
خوف الشخص الذي فشل دراسيا ولو لمرة واحدة في عمره من تكرار التجربة مرة أخرى، أو محاولة النجاح مرة أخرى في الدراسة.
فهم أهمية الفشل: فالفشل هو جزء هام من رحلة النجاح، وفهم هذه النقطة جيداً والاقتناع بها هام جداً في عدم جعل هاجس الخوف من الفشل الدراسي يسيطر عليك، فالفشل فرصة للتعلم ومعرفة نقاط الضعف واكتشاف القدرات ودافع للتغيير وتطوير النفس.
قلة الدافعية: ضعف الحافز للتعلم يمكن أن يجعل الطالب غير ملتزم بالدراسة.
سيضيف إليك التحرك نحو هدفك معلومات جديدة ويسمح لك بتعديل المسار نحو النجاح.
عند طرح السؤال (ما هو علاج الفشل الدراسي؟)، يجب أن يكون كل منا متأكداً أنَّ الدعم النفسي والعاطفي في علاج الفشل الدراسي يُعَدَّان جانبين هامين، ويتضمن الدعم النفسي مساعدة الطلاب على فهم قدراتهم وإشراكهم في تعزيز ثقتهم بأنفسهم، وتحفيزهم على التفكير الإيجابي، وتعزيز روح التفاؤل في مواجهة التحديات الأكاديمية، أما الدعم العاطفي، فيتضمن فهم مشاعر الطلاب واحتياجاتهم العاطفية، وتقديم نور الإمارات الدعم اللامشروط والاهتمام بهم.
ولا يكون لديه اهتمام بالغ أو كبير تجاه دراسته أو تحسين نفسه من الناحية الدراسية، عندما يشعر أنه غير جيد أو غير مستوعبا لمادة دراسية معينة.
انظر للأهداف الكبيرة أو طويلة الأمد على أنها مجموعة من تلك الخطوات الصغيرة التي تعرف أنك قادر على تحقيقها.
لذا يكون الخوف من الفشل الدراسي أمر طبيعي ومنتشر، وفكرة الخوف من الفشل بالعموم جزء طبيعي من الحياة، فمن المهم تذكر ذلك وعدم جعل أمر الخوف من الفشل عقدة تؤثر سلباً على مستوى الأداء الدراسي والتحصيل الأكاديمي وفهم أن التعلم من الأخطاء مفتاح تخطي الخوف من الفشل وتحقيق النجاح.
يتعين على المعلمين وأولياء الأمور مشاركة المعلومات عن الخوف من الفشل الدراسي أداء الطلاب وسلوكهم في المدرسة، والعمل معاً على وضع استراتيجيات تعليمية ودعم إضافي قد يساعد الطلاب على التحسين.
التوتر والقلق: الضغط النفسي الناتج عن الخوف من الفشل يؤدي غالبًا إلى تقليل التركيز.
التحلي بالإيجابية: تذكر أن الفشل جزء من رحلة التعلم، وهو فرصة لتحسين مهاراتك.
هذه ليست مأساة، وهناك العديد من الأمور التي يمكنك القيام بها لكي تتخطى تلك الإخفاقات، مثل أن تستعين بمعلم خصوصي، أو أن تجدّ أكثر في الدراسة، أو أن تتناقش فيها مع أساتذتك.